الاحـد 03 ذو القعـدة 1432 هـ 2 اكتوبر 2011 العدد 11996







فضاءات

الأتراك أسياد في صناعة «السياحة الثقافية»
يمتلك العرب كنوزا ثقافية يمكن أن تدر عليهم المليارات لو أرادوا، لكنهم عن ثرواتهم غافلون. النموذج التركي السياسي ليس وحده الذي يجب أن يلهم العرب، وإنما نظرتهم لتاريخهم وهويتهم ورموزهم، وأسلوب احتفائهم بها، وتوظيف كل هذا في ما بات يسمى «السياحة الثقافية». كيف نجحت تركيا، ولماذا فشل العرب في استثمار
الدخول الأدبي الفرنسي الجديد 2011
يحلو لجنس الرواية في فرنسا أن يستعرض عضلاته في كل دخول أدبي، وبالتالي استطاع أن يستحوذ على الأدب بصفة شبه كلية. فالدخول الأدبي يرمز غالبا إلى عدد الروايات الصادرة والجوائز التي يمكن لهذه الرواية أو تلك أن تحصدها، ومن خلفها، بالطبع، دار النشر، وأما الكتب الأخرى من قصة قصيرة وشعر ومسرح ودراسات وقراءات
مغانم السلطة ومغارم الآيديولوجيا
في روايته «الولي الطاهر» الصادرة في 2005، بدا الروائي المغاربي الطاهر وطار، والذي توفي العام المنصرم، وكأنه يستشرف مستقبلا عربيا، من خلال واقع جديد جسده في أحداث الرواية التي امتد زمانها لفترة ست سنوات بدءا من عام 1993، خلال التجربة المأساوية التي عاشتها الجزائر نتيجة الصراع السياسي بين تيارات وحركات
التأثير الأميركي في المجتمعات الإسلامية\
دراسة الأمركة الإسلاموية لرسم حدود مدونات التأثير الأميركي في المجتمعات الإسلامية أصدر مشروع «كلمة» للترجمة، التابع لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، كتابا جديدا بعنوان «الجذور الثقافية للإسلاموية الأميركية» للمؤلف تيموثي مار، الذي ترجمه تحسين الخطيب. يتناول الكتاب الكيفية التي وظف بها الأميركيون، منذ
مفاهيم أقرب لبرامج للبحث العلمي
أكتب هذا المقال على أثر عودتي من البحرين حيث شاركت في ندوة عن محمد أركون بدعوة من وزارة الثقافة قبل أيام. وكانت المناسبة هي صدور كتاب جميل جدا عنه في سلسلة «أطياف» التي تشرف عليها الباحثة رنده فاروق. وهو كتاب شارك فيه العديد من المثقفين العرب. نذكر من بينهم: محمد شوقي الزين الأستاذ في جامعة ايكس إن
شباب الربيع العربي
يحتوي هذا الكتاب على خلاصات فكرية مهمة، نتجت عن ندوة تحت عنوان «ظاهرة العنف الجامعي»، شاركت فيها مجموعة من الباحثين والمحاورين. وتم التركيز على الشباب من زوايا متعددة، تجمع على الحرص على إطلاق طاقات الشباب وقدراتهم، في مناخات علمية ملائمة، خصوصا في هذا الربيع العربي الذي انطلق في مشرق الوطن العربي
منع 400 كتاب من العرض بسبب الترويج للإرهاب وتبجيل الاستعمار والتمييز العنصري
يعرف «الصالون الدولي الـ16 للكتاب بالجزائر العاصمة»، حاليا إقبالا غير مسبوق للزوار، ومشاركة قياسية لدور ومؤسسات النشر التي تجاوز عددها 500 عارض. ويهيمن الكتاب الديني بشكل لافت على الصالون، مع حضور مكثف للمؤلفات التي تناولت الثورات العربية. ينتهي «الصالون»، المقام في فضاء فسيح بـ«المركب الرياضي محمد
مواضيع نشرت سابقا
كاميرا في جمجمة فنان عراقي تسمح للعالم بمتابعة تحركاته سنة 2011
الصحافة لم تعد مهنة المتاعب
«المكتبة الوطنية اللبنانية» تنطلق من جديد بتمويل 25 مليون دولار وتصميم حديث
ماريو بيرغاس يوسا الملعون من اليسار
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الاتصالات الحديثة تشيع «ثقافة الفتاوى»
7 بعثات أثرية تكشف كنوز الشارقة
مؤتمر دولي للآثار وخرائط لمواقع الحيوانات المتحجرة
مهرجان العقبة الأول للثقافة والفنون
غوته.. هل كان متأثرا بالمتنبي؟